إذا أردتَ أمراً فخذْ ست رِقاعٍ، فاكْتُبْ في ثلاثٍ منهنّ:
اللهم فرج عن احبتنا انصارك وانصار حجتك عل خلقك بحق كهيعص وبحق حم عسق
اللهم صل على محمد وال محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما
غریب آبادی: هیچ ابهامی در فعالیت های هسته ای ایران وجود ندارد
وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلاً أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءهَا الْمُرْسَلُونَ ﴿*﴾ إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُم مُّرْسَلُونَ ﴿*﴾ قَالُوا مَا أَنتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَمَا أَنزَلَ الرَّحْمن مِن شَيْءٍ إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ تَكْذِبُونَ ﴿*﴾ قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ ﴿*﴾ وَمَا عَلَيْنَا إِلاَّ الْبَلاَغُ الْمُبِينُ ﴿*﴾ قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿*﴾ قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِن ذُكِّرْتُم بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ
منبع مطلع ایرانی: پیشنهاد مکتوب آمریکا بسیار دور از مبنایی منصفانه برای سازش است
کسی که می خواهد به دیوان حافظ تفال بزند ابتدا باید در دل نیت و حاجت خود را بیان کند تا بتواند بهترین پاسخ را از فال حافظ بگیرد. نیت مهم ترین بخش فال حافظ است، نیت باید بدون ابهام باشد.
پزشکیان: چرا یک مسئول باید به خود اجازه دهد که به مردم دروغ بگوید؟
ثم تسجد سجدة وتقول فيها » أستخير الله خيرة في عافية » مائة مرة ، ثم ترفع رأسك وتتوقع البنادق ، فاذا خرجت الرقعة من الماء فاعمل بمقتضاها إنشاء الله تعالى.
وتصلي أرْبع ركعاتٍ، تقْرأ في كُلِّ ركعةٍ خمسينَ مرّة «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ»، وثلاث مرّاتٍ «إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ»، وتدع الرّقاع تحت سجادتكَ وتقول بعد ذلك:
مورخان در کتب و منابعی همچون تاریخ دِیار بَکریه، تاریخ اولین فال حافظ را هفتاد سال پس از مرگ حافظ نوشتهاند. گرفتن فال حافظ در زمان صفویه به اوج خودش رسید تا جایی که حکایتهای عجیبی نیز از اعتبار فال حافظ نقل میشود.
فلماذا يعترض المعترضون على الله ورسوله ويقولون نحن نتبع كتاب الله سبحانه ونتبع سنة رسول الله صل الله عليه واله ونسير بنهج ال محمد عليهم افضل الصلاة والسلام ؟؟؟
عن حسين بن عبيدالله ، عن أبي محمد مراجعه به منبع هارون بن موسى التعلكبري ، عن محمد ابن همام بن سهيل ، عن محمد بن جعفر المؤدب ، عن أحمد بن محمد بن خالد البرقي ، عن عثمان بن عيسى ، عن سيف ، عن المفضل بن عمر قال : بينما نحن عند أبي عبدالله عليهالسلام إذ تذاكرنا ام الكتاب فقال رجل من القوم : جعلني الله فداك إنا ربما هممنا بالحاجة ، فنتناول المصحف فنتفكر في الحاجة التي نريدها ، ثم نفتح في أول الوقت فنستدل بذلك على حاجتنا فقال أبو عبدالله عليهالسلام وتحسنون؟ والله ما تحسنون.
وفقكم الله لكل خير .. قال يماني آل محمد الامام احمد الحسن (ع) ..أيها الأحبة تحملوا المشقة واقبلوا القليل من الحلال واقلوا العرجة على الدنيا ولا تداهنوا الطواغيت وأعوانهم فان فرج آل محمد وفرجكم قريب إن شاء الله إن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا